انشأت كلية التمريض|جامعة بابل عام 2007م لتكون حلقة ضمن منظومة كليات المجموعة الطبية في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي/ جامعة بابل لتكون رافداً رئيساً للملاكات التمريضية الجامعية الوطنية المؤهلة القادرة على التعامل مع جميع الحالات المرضية الحادة منها والمزمنة بكفاءة وجودة عالية وعلى جميع مستويات الرعاية الصحية الثلاث (الوقائية، العلاجية، والتأهيلية) لتقديم الخدمات الصحية للفرد والأسرة والمجتمع .
حول الكلية
كلمة السيد العميد
مجلس الكلية
الرسالة والرؤى والاهداف
داخل اروقة الكلية
الاتصال بالعمادة
قسم التمريض العام
قسم التخصصات التمريضية
قسم العلوم الطبية الاساسية
كلية ذات القسم الواحد
يوفر القسم الاعلامي من موقع الكلية تغطية متكاملة لكافة نشاطات الكلية بكوادرها العلمية والادارية والفنية. يتوفر في هذا الجزء من الموقع تحديثات يومية لانجازات ومشاركات الكلية في المؤتمرات والندوات وورش العمل بالاضافة الى الاعلانات الرسمية العامة والمخصصة لاساتذة وطلبة الكلية. في حال الحاجة لارسال ملاحظات او استفسارت حول المواد المنشورة يرجى الاتصال بنا من خلال البريد الالكتروني h@uobabylon.edu.iq.
اخر الاخبار
الاعلانات الرسمية
اخبار الهيئة التدريسية
اخبار الاقسام العلمية
كل الاخبار
ارشيف الاخبار
المؤتمرات
الندوات العلمية
ورش العمل
احداث علمية قادمة
مشاركات سابقة
جامعة بابل والمجتمع
المساواة بين الرجل والمرأة
جامعة بابل ومكافحة الارهاب
جامعة بابل ودعم الحرية
سياسة الاستخدام الالكتروني
يختص هذا الجزء من موقع الكلية بتوثيق النشاطات الاكاديمية والبحثية لاساتذة الكلية وباحثيها , ويوفر عرض قائمة بكل المواد العلمية ضمن الاختصاصات اختصاصات الكلية . هذه القائمة مرتبطة بموقع مستودع بيانات جامعة بابل للبحوث الاكاديمية ويساعد الزوار والمهتمين بالاطلاع على خلاصات مهيئة بتفاعلية عالية. يمكن الاطلاع بشكل اوسع على النشاط الاكاديمي الالكتروني لجامعة بابل من خلال زيارة مستودع البيانات البحثية
البحوث العلمية
براءات الاختراع
مستودع الكلية الاكاديمي
مستودع الجامعة الاكاديمي
مجلات الكلية
المحاضرات والمواد الدراسية
طلبة الدراسات الصباحية
طلبة الدراسات المسائية
نظام التعليم الالكتروني
التقويم السنوي
طلبة الدراسات العليا
اعضاء الهيئة التدريسية
استشهادات كوكل سكولر
جامعة بابل واحدة من الجامعات العراقية الكبيرة. تقع في محافظة بابل الواقعة في وسط العراق على ضفاف نهر الفرات. تتألف الجامعة من 21 كلية تتوزع في ثلاثة مجمعات أساسية تقع جميعها في مدينة الحلة. الحرم الجامعي المركزي يقع غربي مدينة الحلة على الطريق الرابط بين بابل والنجف، وهو أكبر المجمعات من حيث المساحة وعدد الكليات و يليه مجمع الكليات الطبية الواقع في وسط مدينة الحلة بحي الاسكان.
التسجيل
الامتحانات التنافسية
التقديم للدراسات الاولية
التقديم للدراسات العليا
دعم الخريجين
وثائق التخرج وصحة الصدور
بوابة الخريجين
الدراسة في الكلية
قوانين الانضباط الجامعي
الاقسام الداخلية
وحدة الارشادات التربوية والدعم النفسي
دليل الجامعة
دخول اعضاء الهيئة التدريسية
دخول طلبة الدراسات العليا
دخول طلبة الدراسات الاولية
سيرفر بريد الكادر الاداري
سيرفر بريد الكادر العلمي
سيرفر بريد طلبة الكلية
مناقشة بحث التخرج لطلبة البورد العربي ضمنْ متطلباتْ الحصول على درجة زميل المجلس العربي للاختصاصات الطبية في الجراحة جرتْ على قاعة فرع الجراحة في مستشفى الحلة التعليمي مناقشة بحث طالب البورد العربي الطبيب رائد عباس جعفر الموسوم (التنبؤ بصعوبة استئصال المرارة بالمنظار: نظام تقييم معدّل لصعوبة العملية قبل الجراحة). حيث تألفت لجنّة المناقشّة من الأستاذ الدكتور مهند عباس الشلاه رئيسا وعضوية الدكتور الاستشاري محسن نايف كاظم والدكتور الاستشاري ماجد موسى جاسم والدكتور الاستشاري رعـد فاضل محمد الربيعي عضوا ومشرفا. بين الباحث انه يُعدّ التنبؤ بصعوبة استئصال المرارة بالمنظار أمرًا بالغ الأهمية للتخطيط الجراحي وتقليل المضاعفات أثناء العملية وعلى الرغم من أن الفحص بالموجات فوق الصوتية يُستخدم بشكل شائع في التقييم قبل الجراحة إلا أنه قد يُغفل التغيرات التشريحية وحصى القناة الصفراوية المشتركة. يوفر التصوير بالرنين المغناطيسي للأقنية الصفراوية والبنكرياسية تصويرًا تفصيليًا للجهاز الصفراوي، وقد يُحسّن من دقة التنبؤ عند دمجه ضمن أنظمة التقييم السريرية السابقة للجراحة. تهدف الدراسة الى تقييم ما إذا كان دمج نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي للأقنية الصفراوية والبنكرياسية ضمن نظام تقييم معدّل قبل الجراحة يُحسّن من دقة التنبؤ بصعوبة العملية أثناء استئصال المرارة بالمنظار. استنتجت الدراسة إن دمج نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي للأقنية الصفراوية والبنكرياسية ضمن نظام تقييم معدّل مكوّن من 19 نقطة يُحسّن بشكل كبير من دقة التنبؤ بصعوبة استئصال المرارة بالمنظار. واوصت الدراسة انه قد يُحسّن إجراء هذا الفحص بشكل روتيني من التخطيط الجراحي، ويقلل من المضاعفات، ويساعد في تحديد المرضى ذوي الخطورة العالية الذين قد لا يُكشف عنهم باستخدام الموجات فوق الصوتية فقط. بقلم: عباس مجيد
نشر بواسطة: زينب كاظم امين عوض
تاريخ: 10/09/2025
تاريخ: 09/09/2025
تاريخ: 17/08/2025
تاريخ: 05/03/2025
تاريخ: 22/12/2024
تاريخ: 20/10/2024
تاريخ: 03/06/2024